لقد ساهمت عوامل مثل الحرب، وارتفاع أسعار الطاقة، والتهديد بالركود، والاضطرابات السياسية التي تؤدي إلى التضخم في العديد من البلدان، وأزمة تكاليف المعيشة، وانقطاعات سلسلة التوريد، في تغيير تصورات العملاء. ونتيجة لهذا، أصبح العملاء يعيدون تقييم علاقاتهم بالعلامات التجارية الرائدة ويتخذون خيارات تستند إلى القيمة الاقتصادية. واستجابة لهذه السلوكيات المتغيرة، تتبنى العلامات التجارية تقنيات جديدة، بما في ذلك الروبوتات والذكاء الاصطناعي والواقع الممتد، والويب 3.0. كما تعمل على صياغة تجارب جديدة عبر الإنترنت تعزز من تفرد متاجره الفعلية وتعرض التقنيات المبتكرة في جميع عملياتها.